yllix2

https://ylx-4.com/fullpage.php?section=General&pub=582161&ga=g

الاثنين، 25 سبتمبر 2017

رابط التسجيل دوكتراه جلمعة سيدي بلعباس مع شرح طريقة التسجيل الالكتروني


رابط التسجيل الالكتروني جامعة بلعباس : https://goo.gl/F2oopE

https://goo.gl/F2oopE

تحميل تخصصات المسابقة من هنا  https://goo.gl/X7am6o

شرح كيفية التجيل من هنا


التراث السردي العربي القديم والتشكيل

التراث السردي العربي القديم والتشكيل

يسود السرد في جميع مظاهر التفكير الإنساني، إن لم نقل في جميع مظاهر الحياة، حيث تتجلى أشكاله في جميع أنشطة الإنسان، وتتموضع صورته الفنية في النشاط الإبداعي، لأنه ينبع من تحقيق الرغبة الجمالية، فالسرد، كما يؤكد رولان بارت «يمكن أن تحتمله اللغة المنطوقة شفوية كانت أم مكتوبة؛ والصورة ثابتة كانت أم متحركة؛ والإيماء (le geste) مثلما يمكن أن يحتمله خليط منظم من كل هذه المواد»1. ويقدم بارت نماذج من أنواع الإبداع الإنساني المتوفرة على السرد، والمتجلية في: الأجناس الأدبية، والفنون، والمجالات الفكرية المختلفة، وضمنها يذكر توفر اللوحة المرسومة على مكون السرد، الذي قد يشكل المادة الخام التي تشتغل عليها اللوحة.
ومنذ المراحل الموغلة في تاريخ الفن كان المصورون يستلهمون موضوعاتهم من خطابات سردية، ف«في الفترة ما بين 1508 - 1512 رسم ميكل أنجيلو زخارفه الشهيرة على عقد المصلى، وكان قد ابتكر لهذا الغرض إطارا من العمارة المصبوغة يحجب كليا الانحناءة الحقيقية للسقف، ورسم أسفلها في الوسط القصة المذكورة في التكوين عن خلق الله للعالم وما أعقب ذلك؛ من الفصل بين الضوء والظلام حتى الطوفان وثمالة نوح. تمتد هذه المشاهد وفق نظام السرد القصصي من نهاية المذبح وارتدادا باتجاه مدخل المصلى»2.
إذن، فعلاقة التصوير بالسرد تسير في الاتجاهين المتقابلين، حيث يحضر كل منهما في الآخر، ويتأثر كل منهما بموضوعات وتقنيات ورؤى الآخر. وفي الثقافة العربية، تمَّ ظهور وتبلور الأجناس الأدبية التي تتوفر على درجة عالية من السردية، والتي تصح تسميتها سرودا، في مناخ فكري يقصي بعض الفنون، كالتصوير، وينظر بنوع من الازدراء للسرد. فقد كانت الحياة الفكرية العربية في عصور قديمة، كالعصرين الأموي والعباسي، تستند أساسا إلى العلوم الدينية، ومن الناحية الأدبية لم تكن قد تخلت بعد عن تقديس الشعر.
لقد بدأ السرد العربي يشق طريقه بصعوبة. فقد كان محكوما بالطابع الشعبي للموضوعات، واللغة المترددة بين الفصيح والعامي، والتي كان الفكر العربي الإسلامي يعتقد أنها تمس بقداسة اللغة العربية البليغة التي هي وسيلة الوحي. ولذلك لم يكن يجب على لغة السرد أن ترقى ولو إلى مستوى اللغة الشعرية. كما كانت الشفوية هي المسلك الوحيد لأدائه، فالتدوين كان عملية لاحقة بالنسبة للعديد من السرود القديمة، العربية لغة أو أصلا، مثل كتاب «ألف ليلة وليلة» ونصوص السير الشعبية.
لكن مسار السرد بدأ يتشكل، بفعل تراكم النصوص السردية، من مقامات ورسائل وقصص وسير وأخبار ورحلات وغيرها. وأصبح الاعتراف به ضرورة ملحة، خاصة وأن بعض الشعراء قرروا خوض التجربة السردية، استجابة منهم «لوعي جديد وذوق جديد نفَضا الغبار عن طاقة إبداعية خصبة، نستطيع تمثيل ذلك من خلال اشتغال الشعراء الكبار على آلية السرد مثل المعري في رسالة الغفران»3. هذا بالإضافة إلى الوعي بالتجديد الشعري الذي عرفه العصر العباسي، والذي أدخل في الحسبان إعطاء القصيدة العربية طابعا قصصيا، كما تمثل ذلك خمريات أبي نواس.
إذن، كان لابد للسرد العربي، باعتباره نوعا إبداعيا حديث النشأة أن يؤسس مقولاته الخاصة داخل بنية ثقافية عربية، تفتقر لأنشطة الإبداع التي تغذي الحس الجمالي. ومن ثمة جاءت مختلف السرود العربية القديمة محمّلة بالقيم التشكيلية، سواء التي أبدعتها المخيلة العربية، أو تلك التي ترجع لروافد إبداعية غير عربية، مثل الرافدين الفارسي والهندي، والتي أعيدت كتابتها عبر فكر ووعي عربيين. وقد شكلت المنمنمة La miniature فضاء إبداعيا لالتقاء العناصر البصرية بالعناصر اللغوية، كما أنها اعتبرت عملا فنيا مُستوحى من جنس أدبي سردي يتجلى غالبا في المقامة.
شكلت النصوص السردية القديمة مجالا إبداعيا تلتقي فيه عدة أجناس أدبية، مثل حضور الشعر إلى جانب القص في ألف ليلة وليلة. وتتمثل فيه النوازع الإبداعية المتعلقة بالفنون، مثل الموسيقى والتصويرLa peinture. حيث يبدو ولع السارد في ألف ليلة وليلة مثلا بفن التصوير الذي لا يجد وسيلة لإبراز عناصره التشكيلية إلا من خلال الوصف الذي يعبر عن تلك اللغة الكامنة في أعماق اللاشعور لدى المبدع العربي، لأن اللغة التشكيلية «لغة صامتة تمس الإحساس الإنساني، وهي ليست بالقراءة اللغوية، أو استخدام منطق اللغة الألفبائي في صناعة الصورة، وأن هذه اللغة هي صوت صامت داخلي غير مسموع»4.
وهذه النصوص بدورها أصبحت مادة خصبة بالنسبة لفن التصوير، من خلال استخلاص ما تحمله من سمات تصويرية، وإعادة إنتاجها بواسطة لغة تشكيلية تنتمي لفن التصوير. وتعتمد الجملة فيها على العناصر البلاستيكية، مثل النقطة والخط واللون والحجم والمساحة. فبعد ترجمة كتاب ألف ليلة وليلة «ترجمة
غالان 1704-1717» وما تلاها من ترجمات إلى مختلف اللغات الأوروبية، كثرت الرسوم التزيينية أو التوضيحية التي رافقت معظم طبعات هذه الترجمات لمئات من الفنانين والحفارين. ثم انتقل هذا التأثير إلى أنواع الفن التشكيلي كافة، وذلك عبر ظاهرة الاستشراق»5.
لقد كان كتاب ألف ليلة وليلة، وغيره من كتب التراث السردي العربي، من بين المصادر الإبداعية التي ألهمت خيال الفنانين الأوروبيين، خاصة في المرحلة الرومانسية. ومن أبرزهؤلاء أوجين دولاكروا Eugène DELACROIX (1798-1863) الذي جسّد «الموضوعات التي كانت تشغل خيال الأوروبيين، مثل حياة القصور الداخلية، والحمامات والحريم والفروسية وصيد الأسود والعبيد. هذه المواضيع كانت تشكل العالم الخيالي عند الغربيين»6. وهي نفسها الموضوعات التي صورتها النصوص السردية العربية القديمة7.
إذن، فقد تبلورت العلاقة بين السرد والتصوير في سياق ثقافي جمع بين إنجازات المتخيل العربي، وإمكانات الفن الغربي. وتواصل التأثير المتبادل بين فن التصوير و السرد بصورة أكثر تطورا، حيث تمت استفادة الروائيين الغربيين أنفسهم من التقنيات الجديدة التي خلقتها مراحل التصوير الغربي، وظهور التجريد. وقد مال كتاب الرواية الجديدة في فرنسا مثلا نحو استلهام التقنيات السردية الجديدة من فني السينما والتصوير، وامتد ذلك التأثير إلى العديد من الاتجاهات الروائية العربية الحديثة.
غير أن السرد العربي القديم أخصب مادة حكائية غزيرة، وتوسل بعدة طرق فنية لعرضها. فالسرد يتناسل انطلاقا من توالد الحكايات، حيث يتحول السارد في البُنى السردية المتداخلة إلى متلق للحكاية التي تسرد من طرف سارد ثان، وهكذا. ولقد واجه السرد العربي القديم بسبب هذا التدفق الحكائي مشكلتَيْ تمثيل الواقع، والانسجام مع اللغة المعيارية.
وعلى الرغم من توظيفه الأسطورة والموضوعات الغرائبية، فقد حاول السرد العربي القديم أن يوهم بالإحالة المرجعية لواقع موجود وملموس، مستعينا في ذلك ببعض الأساليب العلمية التي وردت في رواية الحديث النبوي، أو الأخبار، مثل صيغة الإسناد؛ بحيث يشابه النص السردي نص الحديث النبوي المكون من السند (سلسلة الرواة) والمتن (نص الحديث). وقد تنوعت «هذه الصيغ الإسنادية من نص إلى آخر، وأحيانا داخل النص الواحد. إذ نعثر على صيغة: «بلغني أيها الملك السعيد» في «ألف ليلة وليلة»، و»زعموا» في «كليلة ودمنة» و»حدثنا عيسى بن هشام» (وهذه هي الصيغة الغالبة) في مقامات الهمذاني، وصيغ متعددة في البخلاء...»8. فإما أن تسند الحكاية إلى مصدر معلوم مثل «عيسى بن هشام»، أو مصدر مجهول مثل ما توحي به جملة «بلغني»، أو باختيار الراوي لهذه العبارة المحايدة: «زعموا» والتي تزيل عنه مسؤولية مرجعية الأحداث، ولذلك اعتبر الإسناد «آلية سردية، يحرص المؤلف على توافرها في النص استجابة لنزوع ثقافي عربي يؤثر الصدق والواقعية»9.
ولم يمنع هذا الحرص على تحري الصدق، من إهمال الثقافة العربية لهذه المادة الحكائية الهائلة التي أنجزها السرد العربي، والذي يشبه والحالة هذه، فن التصوير من عدة أوجه تتعلق بمصيرهما المشترك، فإهمال السرد كان نتيجة مركزية الشعر في المتخيل العربي القديم، إضافة إلى «عدم امتثال معظم المرويات السردية القديمة لشروط الفصاحة المدرسية التي أنتجتها البلاغة العربية في العصور المتأخرة. تلك الشروط المعيارية التي أصبحت تحدد قيمة الأدب»10.
وكما حرّم المسلمون فن التصوير بذريعة تطاوله على الاختصاص الإلهي المتعلق بالخلق، فقد اعتبروا المرويات السردية القديمة معارضة للأخلاق، نظرا للألفاظ الممنوع تداولها، وخلو مضامينها من الفائدة والمتعة، «وبالإجمال، فالسرديات العربية اختزلت إما إلى وقائع تاريخية وإخبارية أو إلى أباطيل مفسدة»11.
إن هذه الظروف التي تحكمت في إنتاج السرد العربي، وظروف منع ممارسة فن التصوير، جعلت السرد يتمتع بروح التمرد، فغدا متحررا من استعمال القوالب الفنية الجاهزة، مثل تلك التي كان يستعملها الشعر. ومن ثمة انفتح على التفكير في نقل وتصوير المشاهد كما تراها العين، مستعملا أسلوب الوصف التصويري. والذي يلائم طبيعة العمل الفني في فن التصوير التشخيصي، والمستعمل في الشعر الأوروبي رغم أنه من خصوصيات السرد. فقد اشتغل شارل بودلير Charles BAUDELAIRE (1821-1867) «على لوحة دولاكروا دائما: «دانتي وفرجيل في الجحيم» حيث نجد تطابقا بين بنية الوصف السردي في القصيدة وبناء الصورة التشكيلية»12.
ويمكن أن نلمس الحضور القوي للوصف التصويري، المفعم بالقيم التشكيلية من خلال بناء الشخصية والمكان، في كتاب «ألف ليلة وليلة» خاصة.
في بعض طبعات «ألف ليلة وليلة»13، نجد صورا مرسومة بالأبيض والأسود، تؤشر على اقتران اللغة البصرية باللغة المكتوبة، وتشارك السرد في خلق الصورة الذهنية التي تقدمها مشاهد الحكايات، وقد دفعت خاصية الوصف التصويري بعض الرسامين إلى وضع صور تمثل لحظات من زمن الحكاية، لذلك ترتبط القيمة الفنية لهذه الصور بالسرد الذي تحتويه «الليالي».
الهوامش:
1- رولان بارت، «التحليل البنيوي للسرد»، ترجمة: حسن بحراوي، بشير القمري، عبد الحميد عقار، في: طرائق تحليل السرد الأدبي، منشورات اتحاد كتاب المغرب، الطبعة الأولى، 1992، ص: 9.
2- مارك روسكل، معنى تاريخ الفن، ترجمة فخري خليل، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، الطبعة الأولى 2003، ص: 131.
3- د. عبد الوهاب شعلان، "السرد العربي القديم، البنية السوسيوثقافية والخصوصيات الجمالية"، الموقف الأدبي، اتحاد كتاب العرب، سوريا، العدد: ص: 126.
4- د. صالح رضا، «لغة الفن التشكيلي في القرن العشرين»، عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، المجلد: 26 ، العدد: 2 ، 1997 ، ص: 81.
5- د. محمود شاهين،"ألف ليلة وليلة وأثرها في التشكيل المعاصر"، مجلة المعلومات، مركز المعلومات القومي، سوريا، السنة: 5 ، العدد: 50 ، 1996. ص:
6- د. محمد المهدي، «الرومانسية والاستشراق الفني، والتمصر"، عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، المجلد: 26 ، العدد: 2 ، 1997 ، ص: 105.
7- رغم أن العديد من الدراسات تؤكد هذا التأثير، فإننا نجد دراسات أخرى تنفيه، حيث يصرح أصحابها قائلين: «نحن نستبعد وجود أي أثر مباشر لفن التصوير مصدره العالم الإسلامي على أي رسام من رسامي أوروبا (...) لذا فكل التأثير الإسلامي الذي يمكن استكناهه يكاد يكون سطحيا». سير توماس أرنولد، الفن الإسلامي وأثره على التصوير في أوروبا، في: تراث الإسلام، تأليف: جمهرة من المستشرقين، بإشراف سير توماس أرنولد، عربه جرجيس فتح الله، دار الطليعة، بيروت، الطبعة الثالثة، 1978، ص: 223
8- د. عبد الوهاب شعلان، "السرد العربي القديم، البنية السوسيوثقافية والخصوصيات الجمالية"، مرجع مذكور، ص: 129.          منقول من مغرس http://www.maghress.com/alittihad/1225807
9- المرجع السابق، ص: 129.
10- عبد الله إبراهيم، "السردية، التلقي، والاتصال، والتفاعل الأدبي"، ثقافات، كلية الآداب، جامعة البحرين، العدد: 14 ، 2005 ، ص: 102.
11-المرجع السابق، ص: 102.
12- د. زينات بيطار، بودلير ناقدا، دار الفارابي، بيروت، الطبعة الأولى 199

الجمعة، 15 سبتمبر 2017

GIVERO 0 USMA 0 LIVE SAMEDI 15H00 GMT

بث مباشر مباراة مولودية الجزائر و النادي الافريقي السبت 19:45

مذكرات سنة ثانية ابتدائي الجيل الثاني

مذكرات سنة ثانية ابتدائي الجيل الثاني

للتحميل من هنا : https://goo.gl/fyf7BG 






 

التوزيع السنوي للسنة ثانية ابتدائي

التوزيع السنوي للسنة ثانية ابتدائي






 

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

كراس النشاطات في اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي(أبدع في درسك).pdf

كراس النشاطات في اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي(أبدع في درسك).pdf
للتحميل رابط ثاتي : https://goo.gl/wqDy5R
للقراءة او التحميل المباشر :  https://goo.gl/VxRDcz



التوقيت الاسبوعي للسنة 4 ابتدائي الجيل الثاني

التوقيت الاسبوعي للسنة 4 ابتدائي الجيل الثاني

على صيغة pdf من هنا : https://goo.gl/V5zsHD


او هلى شكل صورة :

 

التوزيع السنوي سنة رابعة ابتدائي الجيل الثاني موسم 2018/2017

التوزيع السنوي سنة رابعة ابتدائي الجيل الثاني موسم 2018/2017








بث مباشر مباراة شباب بلوزداد 0 مولودية الجزائر 0




التوقيت الاسبوعي للسنة الثالثة ابتدائي الجيل الثاني

التوقيت الاسبوعي للسنة الثالثة ابتدائي الجيل الثاني

من هنا : https://goo.gl/TrMKMJ


التوزيع السنوي للسنة اولى ابتدائي الجيل الثاني 2018/2017

التوزيع السنوي للسنة اولى ابتدائي الجيل الثاني 

 حمل من هنا : https://goo.gl/q8JLvZ




بث مباشر مباراة برشلونة و يوفنتيس




السبت، 9 سبتمبر 2017

Ligue 1 : Monaco coule à Nice (0-4), sa première défaite depuis 24 matches

Le match : 0-4

Alors que le déluge au-dessus de l'Allianz Riviera a un temps fait craindre le report du match, Monaco a bel et bien pris l'eau, pour la première fois depuis très longtemps, face à des Niçois retrouvés. Le Gym bégayait depuis le début de saison, et s'est réveillé au meilleur moment, pour mettre fin à l'incroyable série d'invincibilité de l'ASM en Championnat (24 matches : 22 succès, 2 nuls). Après 16 victoires de suite, la bande à Jardim a pris une leçon de réalisme sur le terrain niçois (0-4), comme la saison dernière (0-4, 22 septembre 2016). Une lourde défaite qui laisse l'ASM à trois longueurs derrière le PSG.
Alors que Jardim alignait le même onze de départ pour la quatrième fois de suite, le bel équilibre - vu notamment face à l'OM (6-1) - n'a pas fonctionné. Si l'ASM a globalement été supérieure dans la conservation, elle n'a pas su être tranchante dans le dernier geste, cadrant ainsi son premier tir à la 84e. Pire, l'équipe a multiplié les erreurs, collectives et individuelles, parfaitement exploitées par le Gym. Sidibé a craqué le premier en accrochant bien inutilement Balotelli dans la surface (6e), pour le premier des deux buts de l'Italien (voir par ailleurs).

Puis le bloc monégasque a été poreux pour laisser Plea faire le break (18e). Pourtant plus pressant, Monaco a coulé définitivement à l'heure de jeu, avec un Balotelli totalement esseulé devant Subasic (60e). Le bloc niçois est resté imperméable, guidé par un Jean-Michaël Seri impérial, semble-t-il remis du choc psychologique de son transfert avorté au Barça. Les entrées de Ghezzal, Carrillo et Jovetic – sa première avec le maillot monégasque – n'ont pas changé la physionomie du match. Le cauchemar monégasque s'est poursuivi avec un quatrième but en contre du jeune Ganago (18 ans), tout juste entré en jeu. De quoi lancer enfin la saison du Gym.

Le joueur : Balotelli, le réveil

Endormi depuis le début de saison, au point d'agacer sérieusement les supporters niçois, Mario Balotelli s'est réveillé en plein derby pour se faire pardonner. Souvent brillant lors des chocs, Super Mario s'est fendu d'un doublé sans forcer son talent. D'abord, il a obtenu un penalty en étant accroché par Sidibé, et l'a transformé en toute décontraction (6e). Volontaire dans le jeu, sans être transcendant, il a signé un doublé en reprenant froidement un centre de Souquet (60e). L'Italien a fait son boulot, avant de sortir sous l'ovation de l'Allianz Riviera (74e). Il avait quitté le terrain sous les sifflets contre Naples.

Leonardo Jardim (Monaco) : «Il y a un chantier énorme»


Leonardo Jardim (Monaco) : «Il y a un chantier énorme»

 

https://www.lequipe.fr/Football/Actualites/Leonardo-jardim-monaco-il-y-a-un-chantier-enorme/832966

 




«Quel est votre sentiment après cette lourde défaite à Nice (0-4) ?
On n'a pas fait un bon match. On a raté beaucoup de choses dans l'organisation mais aussi dans la préparation du match. Peu de monde était là durant la trêve internationale. C'est toujours difficile. Rien n'a marché. Il y avait toujours une passe ratée, un mauvais positionnement ou un ballon facile donné aux adversaires. C'est comme ça. C'était un jour pour rester à la maison. Ce qui me dérange le plus, c'est la défaite, les trois points de perdus. Il faut vite oublier, travailler fort pour préparer notre déplacement en Allemagne (mercredi à Leipzig en C1). Il y avait aussi la qualité de Nice qui reste une équipe forte qui jouera les premières places du championnat.

Avez-vous des regrets concernant votre composition d'équipe ?
L'équipe était la même que celle qui vient de gagner quatre matches en L1. Les joueurs récemment arrivés ne sont pas dans leur meilleure condition. Ghezzal s'est peu entraîné. Il est vite parti en sélection, après plus de deux mois et demi de vacances. Pour Jovetic et Keita (Baldé), c'est un peu la même chose. Lemar, lui, m'a dit avoir un petit souci aux ischios-jambiers. On n'a pas pris le risque pour une plus grosse blessure. Mais j'ai parlé aux joueurs. On n'a pas cadré nos frappes. On a même contré nous-mêmes deux de nos propres frappes. Ce n'était pas notre jour. Mais dans le futur, je ne crois pas que je changerai beaucoup de choses. Parce que ces joueurs sont champions de France et qu'ils restaient sur seize victoires consécutives. On n'est pas content. Mais il faut garder la tête froide.

Malgré le début de saison, pensez-vous que le chantier reste important ?
Bien sur qu'il y a un chantier énorme. On a changé les joueurs, même si on travaille avec la base de la saison dernière. Après, petit à petit on va incorporer les joueurs qui sont arrivés. L'équipe va progresser et s'améliorer. Dans notre projet, l'équipe travaille pour progresser tous les jours. C'est notre mentalité. Mais beaucoup de joueurs donneront beaucoup plus en fin d'année qu'en ce moment. C'est normal. En attendant, il faut rester à côté des joueurs parce qu'aujourd'hui c'est un jour négatif pour nous. Cela faisait un an que cela ne nous était pas arrivé. La dernière fois, c'était ici (4-0, ndlr). Mais contre Nice, notre pourcentage de victoires et de défaites reste équilibré. L'année dernière on a perdu 4-0 et on a été champions. C'est peut-être un signe.»

تحميل كتاب الرياضيات نظرية حساب التفاضل و التكامل pdf

تحميل كتاب الرياضيات نظرية حساب التفاضل و التكامل pdf  من هنا :  https://bit.ly/2Zv2h9u